مدرسة العفوص الثانوية
يا مرحبا بك عزيزي الزائر تراحيب المطر نسعد بزيارتك
يشرفنا ان تنتسب الى منتدانا
مع تحيات المدير التنفيذي للمنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة العفوص الثانوية
يا مرحبا بك عزيزي الزائر تراحيب المطر نسعد بزيارتك
يشرفنا ان تنتسب الى منتدانا
مع تحيات المدير التنفيذي للمنتدى
مدرسة العفوص الثانوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة العفوص الثانوية

منتدى ثقافي تعليمي

مواضيع مماثلة
    المواضيع الأخيرة
    » استغفااااار
    علاج الفشل ودافعية النجاح I_icon_minitimeالإثنين أبريل 30, 2012 2:32 am من طرف زائر

    » آسمآء الله معَ معآنيهإ
    علاج الفشل ودافعية النجاح I_icon_minitimeالإثنين أبريل 30, 2012 2:28 am من طرف زائر

    » اكـــــــــــــــــــثر من107طريقة مساعدة لقيام الليل
    علاج الفشل ودافعية النجاح I_icon_minitimeالإثنين أبريل 30, 2012 2:24 am من طرف زائر

    » طريق التفوق والنجاح
    علاج الفشل ودافعية النجاح I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 01, 2012 5:23 am من طرف زائر

    » فضل الدعاء
    علاج الفشل ودافعية النجاح I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 01, 2012 5:13 am من طرف زائر

    » كلآم في قمة الروعه
    علاج الفشل ودافعية النجاح I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 01, 2012 5:08 am من طرف زائر

    » الزلآزل والبرآكين
    علاج الفشل ودافعية النجاح I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 01, 2012 5:03 am من طرف زائر

    » الفرق بين المُناخ والمَناخ
    علاج الفشل ودافعية النجاح I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 01, 2012 4:59 am من طرف زائر

    » المنآخ وراحة الانسان
    علاج الفشل ودافعية النجاح I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 01, 2012 4:55 am من طرف زائر

    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     


    Rechercher بحث متقدم

    تصويت
    الذكاء اللفظي

    الأحد يناير 09, 2011 11:50 pm من طرف أ/عوض العمري


    كيف تكون عبقريا..الذكاء اللفظى


    أخي القارئ : أنت عبقري بالفعل ولكن المشكلة أنك لا تستغل ذكائك وقدراتك الذهنية التي أعطاها الله إياك. لقد أوضحت الدراسات العلمية أن الناس يعتمدون فقط على 10% أو أقل من الموارد العقلية لديهم …

    [ قراءة كاملة ]

    تعاليق: 0

    رسائل إلى ذاتـك

    الإثنين ديسمبر 27, 2010 10:32 pm من طرف أ/عوض العمري

    --------------------------------------------------------------------------------

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    رسائل إلى ذاتـك
    هناك الكثير من الناس ينظفون بيوتهم ومكاتبهم ، كذلك سيكون هناك أناس كثيرون ينظفون عقولهم من الأفكار السلبية ليعيشوا حياة …

    [ قراءة كاملة ]

    تعاليق: 1

    كيف تذاكر , كيف تتفوق , كيف تنظم وقتك , 10 ملفات ( لتفيدك في الإختبارات )

    الإثنين ديسمبر 27, 2010 9:36 pm من طرف أ/عوض العمري

    كيف تذاكر , كيف تتفوق , كيف تنظم وقتك , 10 ملفات ( لتفيدك في الإختبارات )

    كثير من الطلاب يعجز عن المذاكرة . ويعجز عن تنظيم وقتـه للأفـضل .. ~
    شاهدت ملفا في النت , وأخذت منه مقتطفات بسيطه تُفيد الطالب بإذن الله في المساعدة في …

    [ قراءة كاملة ]

    تعاليق: 1

    ادخل لتعرف شخصيتك

    الإثنين ديسمبر 27, 2010 10:09 pm من طرف أ/عوض العمري

    تعاليق: 1

    مهارات توليد الأفكار

    الثلاثاء ديسمبر 28, 2010 2:33 am من طرف أ/عوض العمري

    تولد الأفكار في لحظات خاطفة وقد تتلاشى من مخيلتك إلى الأبد ما لم تسارع بتدوينها، قد تظهر الأفكار المثمرة في أغرب الأوقات ولن تبزغ هذه الأفكار دائما وأنت تعالج المشكلة المتعلقة بها، ولكن قد تواتيك ومضة من الاستبصار في …

    [ قراءة كاملة ]

    تعاليق: 1

    مجلة ايجابي

    الجمعة ديسمبر 17, 2010 7:16 am من طرف أ/عوض العمري

    تعاليق: 0

    النجاح الشخصي في خطوات رائعة

    الجمعة ديسمبر 17, 2010 6:37 am من طرف أ/عوض العمري

    لا أحد يصبح ناجحا” بالصدفة لأن النجاح يحتاج إلى وضع خطة والإلتزام بها،إنها مسألة بسيطة لكنها تحتاج منا إلى تطوير صفات النجاح وأهمها صفات الإلتزام والإنضباط الذاتي والعمل الجاد .(Commetment,Self Dicipline and Hard Work )،و لدي خبر سعيد …

    [ قراءة كاملة ]

    تعاليق: 0

    افكار صغيرة لحياة كبيرة

    الجمعة ديسمبر 17, 2010 6:15 am من طرف أ/عوض العمري

    1- قلمك صياد
    الأفكار رزق من الله يسوقه إليك وليس من العقل والذكاء التفريط فى هذا الرزق فرب فكرة زارتك اليوم جاء
    أوان تنفيذها بعد سنين فإذا لم تكن ساكنة فى دفتر يقيدها فربما جاء أوان ما ذهب وضاع تفصيله
    بدأ الكاتب بهذه …

    [ قراءة كاملة ]

    تعاليق: 0

    محن ومنح http://www.ejabie.com/site/?p=208

    الجمعة ديسمبر 17, 2010 6:02 am من طرف أ/عوض العمري

    أن تكون فقدت شيئا لا يعني أنك فقدت كل شئ ..
    فـ فقدانك شئ لا يعني ان حياتك انتهت
    فـ هو ورقة واحدة من اشجار حياتك التي لا تموت
    او قطرة واحدة من بحرك الذي لا ينضب
    أو شعاعا من شمسك الساطعه التي تعطي بلا حدود
    اذا فقدت شيئا واحدا …

    [ قراءة كاملة ]

    تعاليق: 0

    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

    قم بحفض و مشاطرة الرابط afos على موقع حفض الصفحات

    قم بحفض و مشاطرة الرابط مدرسة العفوص الثانوية على موقع حفض الصفحات


    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    علاج الفشل ودافعية النجاح

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    1علاج الفشل ودافعية النجاح Empty علاج الفشل ودافعية النجاح الجمعة يناير 01, 2010 7:16 am

    زائر


    زائر

    البشر توّاقون إلى النجاح والإنجاز في حياتهم الشخصية والعملية ليس على مستوى المؤسسات والشركات فحسب، بل على مستوى الدول أيضاً، ولكن النجاح الدائم حلم صعب المنال؛ لأن الإنسان جُبِل على المحاولة والخطأ والفشل أحيانًا، والفشل ليس رذيلة -كما يعتقد الكثيرون- مادام لن يكون المحطة الأخيرة في التجارب التي يمر بها الأفراد والمؤسسات، بل يصبح الفشل فضيلة حين يكون دافعًا للنجاح، وسلمًا للصعود والنهوض والدفع باتجاه الأفضل وتحقيق الأهداف



    والفشل في أبسط دلالاته
    يعني الإخفاق في تحقيق أو إنجاز أهداف محددة مسبقًا، وهو يصيب الإنسان في حياته أو عمله أو دراسته أو في إدارته، ودائمًا ما يثير الفشل لدى الناس الخوف والإحباط نظرًا لارتباطه بالعقاب الذي يتدرج من التوبيخ والازدراء إلى العقوبات الماديّة والمعنويّة (الخصم أو الضرب أو الفصل .. الخ) من جانب الآخرين، لكن الخوف من الفشل والشعور الدائم بالذنب والتخلي عن مهارة المحاولة والخطأ هو الفشل بعينه، ونحن نحاول أن نضع أيدينا على دافعية النجاح داخل الفرد التي تمكنه من تحويل الفشل إلى نجاح


    أسباب الفشل ومظاهره

    بطبيعة الحال لا نستطيع أن نتجنب الفشل تمامًا، ولكن عندما نعلم أسباب الفشل عندئذ يمكننا علاج تلك الأسباب وتحويل هذا الفشل إلى نجاح، وقد حدّد علماء النفس وخبراء الإدارة أسبابًا كثيرة للفشل منها: ما يتعلق بالفرد نفسه من ضعف الهمة وقلة الخبرة، وتعجُّل النتائج والتسرع بالإضافة إلى نقص القدرات والنمطية والخوف المرضي من الفشل وعدم الثقة بالنفس، حيث يقع الفشل بلا شك حين يحدّث المرء نفسه بأن قدراته ووقته وخبرته لن تمكنه من النجاح؛ فيقول الإنسان: (لن أستطيع أن أفعل .. سوف يعوقني أمر ما.. لن يسمح الوقت لي .. إذا فشلت سيعاقبني رؤسائي.....الخ)
    من أسباب الفشل كذلك


    ما يتعلق بالأهداف ذاتها؛ كأن تكون الأهداف مثلاً مشوشة وغير محددة، أو تكون غير واقعية كأن تضع إدارة مؤسسة ما هدفًا لإنجاز مشروع ما خلال أشهر في حين أن الوقت اللازم لإنجاز هذا المشروع أشهر مثلاً، كذلك يقع الفشل عندما تكون الأهداف روتينية لا ترتبط بالإثابة والتحفيز

    ومن أسباب الفشل

    ما يرتبط بالجماعات وبالقائمين على الإدارة أنفسهم، وهنا يبرز أحد أهم أسباب الفشل وهو النزاع وكثرة الخلافات، وهنا يحذرنا ديننا الحنيف من النزاع الذي يؤدي للفشل (وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم .. ) [الأنفال: 46]
    كما تفشل الإدارة



    عندما تتعدّد وتتضارب الأوامر والتوجيهات الصادرة للأفراد أو عند تعدّد القيادات للعمل الواحد، وتفشل الإدارة حين ينقصها المنهج والتخطيط العلميان، وحين تسند الأمور إلى غير أهلها.


    منهج علاج الفشل

    للنجاح طريق واحد، وللفشل أبواب عدة، فمن السهل أن نجد ذرائع كثيرة نرجع إليها الفشل، لكن من الصعب حقًا هو أن نفسر لماذا ننجح؟!.. فهل ننجح عندما نضع أهدافاً واضحة ومحددة ونسلك درب الاجتهاد والجد والمثابرة للوصول لهذه الأهداف عبر خطط علمية مدروسة؟ أم النجاح رهن بالإدارة الجيدة؟ أم أن النجاح منهج شامل يأتي محصلة لأسباب كثيرة؟
    وهذا هو الفارق بين النجاح والفشل


    فحين تسأل شخصًا لماذا فشلت؟ لا تعييه الإجابة (لم أذاكر.. لا أعرف .. نسيت أن أفعل.. لم يحالفني الحظ .. أخطأت التقدير......الخ) ولكن المنهج السليم لتحويل الفشل إلى نجاح يأتي بالمحاسبة والمراجعة لجوانب التقصير وتلافيها، وما يمكن أن نسميه "المنهج التحويلي" أي تحويل الفشل إلى نجاح، والذي يستلزم بدوره عدداً من المهارات لإحداث هذا التحويل لعل أبرزها الثقة بالنفس، والمعرفة الجيدة بالقدرات والسّمات الشخصية أي أن يعرف المرء ماذا يميزه عن الآخرين، فليس الأذكياء والعباقرة فقط هم من يصنعون النجاح، ولكن كل منها عبقري في إطار ما يملك من مقوّمات للإنجاز وقدرات خلاقة، ومن مهارات المنهج التحويلي أيضًا التعلم من خبرات الآخرين والقراءة الجيدة لتجارب الناجحين،، وفيما يتعلق بالعمل الجماعي فتحويل الفشل لنجاح يتطلب التوزيع الجيد للأدوار والمراجعة المستمرة للخطط التي تضعها الإدارة، وإعادة رسم الأهداف، وترك مساحة للأفراد من المحاولة للخطأ، بحيث تبرز مهارات الإبداع والابتكار، وتكون الإدارة قادرة على نزع الخوف من الفشل من نفوس العمال أو الموظفين، والإدارة تستطيع أن تصنع من فشل أحد عناصرها نجاحًا عندما لا تقتصر الإثابة والتحفيز على من ينفذون أعمالهم بشكل آلي روتيني خال من الإبداع بل عليها أيضًا إثابة من يمكنهم التحوّل من الفشل إلى النجاح وتجاوز الإخفاق.


    صُنّاع النجاح


    إن تجاوز الفشل عبر جسر النجاح يصنعه أصحاب الإرادة القويه، وهم من نصفهم بـ "صُنّاع النجاح" فإذا كان الفشل يمثل خطوة للوراء؛ فإن تحويل الفشل إلى نجاح يمثل خطوات للأمام تدفع صاحبها لمزيد من الإنجاز.
    ولعل ما يستدعي منا النظرة العميقة والتحليل أن غالبية النجاحات العظيمة تنطلق من حالة من الفشل، وعلى سبيل المثال فإن البطالة هي شكل من أشكال الفشل ولكن بالدراسة وإيجاد الحلول المبتكرة تتحول هذه المشكلة لطاقات متفجرة بقصص عديدة من النجاح، وهو ما حدث ويحدث في الصين التي سخّرت طاقاتها لخدمة المشروعات الصغيرة والمتوسطة التي تتيح للشباب فرص العمل، والنجاح يدفع لمزيد من النجاح، وإذا كانت هذه تجارب الآخرين فالسيرة النبوية وسيرة السلف الصالح تحوي العديد من التجارب التي حوّلت الفشل إلى نجاح؛ ففي غزوة حنين عندما قارب المسلمون على الهزيمة بعد أن غرّتهم كثرتهم (لأن الغرور هو أحد بواعث الفشل).
    ثبت النبي أمام أعداء الله، فنزل النبي، واحتمى به الصحابة، ودعا واستنصر وهو يقول‏:‏ ‏(‏أنا النبي لا كذب‏.‏ أنا ابن عبد المطلب‏.‏ اللهم نزّل نصرك‏)‏‏، فثبت المسلمون وحوّلوا الهزيمة إلى نصر والفشل إلى نجاح، ويذكر القرآن الكريم هذه القصة في سورة التوبة (‏‏لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين * ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنوداً لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين).

    ِوداعًا للفشل
    دافعية النجاح هي أهم سلاح لمواجهة الفشل، فعلى الأفراد أن ينموا داخلهم دافع النجاح والتفاؤل، ويدعّموه بمزيد من العمل والاجتهاد والتخطيط والمثابرة، وكذلك على الإدارة في مختلف المؤسسات أن تدعم داخل موظفيها أو عمالها دافع النجاح، والإدارة الناجحة تصنع من الفشل نجاحًا بتغيير استراتيجياتها وسياساتها، وبداية التخلص من الفشل هو الاعتراف به كعثرة في طريق النجاح، ومن ثم دراسة أسبابه ومعالجتها وليس الهروب أو الاستسلام للفشل


    وعلينا أن نعي جيدًا


    أن جميعنا قد يفشل في شيء ما، أو في مرحلة من مراحل حياته، ولكن يمكننا أن نتعلم من هذا الفشل ونتعامل معه، وأن نعتبر الفشل حلقة في سلسلة النجاح، وكما تقول الحكمة: "راحت السكرة وجاءت الفكرة"، فعلينا أن نخرج من سكرة الفشل و الإحباط إلى الفكرة التي تصنع النجاح، وإذا استطعت أن تجيب عن السؤال.. لماذا فشلت؟ فستكون الإجابة أكثر يسراً عندما تسأل.. كيف أنجح؟ فمن ذاق مرارة الفشل هو أدرى بالطبع بطعم النجاح، ومن يتعلم من أخطائه فسيقول "وداعًا للفشل"


    للامانه منقووول .. اتمنى لكم الاستفاده الرجاء الدعاء ولمن كتب الموضوع

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى