وأكد سمو وزير التربية الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود أن من أبرز ملامح الخطة الجديدة إقرار نظام الساعات الدراسية المقننة التي يختارها الطالب بنفسه في كل فصل دراسي بمساعدة المرشد الطلابي، والاعتماد على مقررات جديدة ذات بعد تكاملي تهتم بالجوانب المهارية، والإعداد للحياة، والتهيئة لسوق العمل كما تعنى بالجوانب التطبيقية والوظيفية وتقليص الهدر في الوقت والتكاليف، وذلك بتخفيف حالات الرسوب والتسرب، وتنمية القدرة على اتخاذ القرارات المتعلقة بالمستقبل، وتوفير مبدأ التعليم من أجل التمكن والاتقان باستخدام استراتيجيات تعليم وتعلّم متنوعة تتيح للطلاب فرصة البحث، والتعلم الذاتي والابتكار والتفاعل مع الآخرين والحوار والمناقشة وقبول الرأي والرأي الآخر.
يشرفنا ان تنتسب الى منتدانا
مع تحيات المدير التنفيذي للمنتدى